طليقة أحمد مكي تكشف عن تفاصيل مثيرة حول زواجهما الذي استمر لمدة ثلاث سنوات حيث تعبر عن مشاعرها تجاهه رغم انفصالهما وتصفه بأنه لا يزال أغلى من الياقوت في حياتها وتؤكد أن الذكريات الجميلة التي عاشوها معاً تظل حاضرة في قلبها رغم التحديات التي واجهتهما وتضيف أن الحب الحقيقي لا يموت بل يتغير مع مرور الوقت مما يجعلها تشعر بالامتنان لتلك الفترة التي قضتها معه وتعتبر أن كل لحظة كانت بمثابة درس في الحياة وتجربة لا تنسى رغم كل شيء.

تفاصيل علاقة مي كمال الدين وأحمد مكي

خرجت خبيرة التجميل مي كمال الدين، طليقة الفنان أحمد مكي، لتكشف جانبًا من تفاصيل ارتباطهما وانفصالهما، حيث أكدت أن العلاقة التي جمعتهما كانت قائمة على الاحترام والود، ولم ترَ منه سوى كل خير، وأوضحت أنها تشعر بأن أحمد كان أغلى من الياقوت في حياتها، ورغم انفصالهما، سيبقى في نظرها أغلى شيء حدث لها، وأشارت إلى أنها أرادت توضيح الأمور بعد أن زاد الحديث حولهما، لأن ما كان بينهما لم يكن سرًا بل كان خصوصية.

أسباب انفصال مي كمال الدين عن أحمد مكي

أفادت مي بأن زواجهما استمر لثلاث سنوات، وأنه لم يكن هناك أي طرف فني وراء الانفصال، بل كانت الظروف المحيطة والعادات المجتمعية تلعب دورًا في تعقيد الأمور، خاصة بعد وفاة والدته، كما ذكرت أن الكثير من القريبين لم يكونوا على علم بأنها زوجته، مما أدى إلى تعرضها لانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث كان البعض يشتمها ويتدخل في تفاصيل حياتها.

رسالة مؤثرة من مي كمال الدين

اختتمت مي حديثها برسالة مؤثرة، حيث أكدت أنه لم يعد هناك صداقة بينهما ولا حب، لكنها تتمنى له كل الخير، حتى لو كان مع شخص آخر، وأشارت إلى أنه لا يوجد مجال للعودة، مما يعكس نضوجها وفهمها العميق لمشاعرها ومشاعر أحمد، وتعبر هذه التصريحات عن حالة من النضج العاطفي والاحترام المتبادل رغم الانفصال.