اكتشف القصة الكاملة لأزمة الحضري وشوبير وأحمد حسن: من العميد الأصلي إلى الكيمي كمي كا

اكتشف القصة الكاملة لأزمة الحضري وشوبير وأحمد حسن: من العميد الأصلي إلى الكيمي كمي كا

تدور أحداث القصة الكاملة لأزمة الحضري وشوبير وأحمد حسن حول التوترات التي نشأت بين هؤلاء النجوم في عالم كرة القدم المصرية حيث يعتبر الحضري من العميد الأصلي لـ الكيمي كمي كا وقد أثارت تصريحاته الكثير من الجدل في الوسط الرياضي مما جعل الأمور تتصاعد بشكل سريع وأدى ذلك إلى تدخل أحمد حسن الذي حاول تهدئة الأوضاع بين الطرفين ولكن لم تفلح محاولاته في إيقاف تبادل الاتهامات والانتقادات مما جعل الجماهير تتساءل عن مصير العلاقة بينهم وكيف ستؤثر هذه الأزمة على مسيرتهم الرياضية في المستقبل وباتت هذه القصة محط أنظار الإعلام الرياضي الذي تناول تفاصيلها بكل دقة واهتمام.

تصدرت أزمة الثلاثي عصام الحضري، أحمد شوبير، وأحمد حسن، حديث الوسط الرياضي المصري في الأيام الأخيرة، حيث شهدت السوشيال ميديا تبادلًا حادًا من الانتقادات والهجوم بين الأطراف الثلاثة، مما جعل الجمهور يتساءل عن تفاصيل هذه الأزمة المثيرة للجدل.

بداية الأزمة بين الحضري وأحمد حسن

بدأت شرارة الأزمة عندما نشر عصام الحضري مقطع فيديو قصير عبر حسابه الرسمي، حيث ظهر فيه برفقة أحمد حسن، وأرفق الحضري تعليقًا أثار الجدل وهو “العميد الأصلي”، مما أثار حفيظة الإعلامي أحمد شوبير، الذي عبّر عن عدم رضاه عن هذا الوصف، حيث اعتبره غير مناسب في ظل الظروف الحالية التي يمر بها المنتخب المصري، خاصة مع اقتراب التأهل لكأس العالم.

ردود الفعل على تصريحات شوبير

أحمد شوبير، حارس مرمى منتخب مصر السابق، انتقد الحضري وأحمد حسن عبر قناة الأهلي، مؤكدًا أن مثل هذه التعليقات لا تتناسب مع الوضع الراهن للمنتخب، حيث قال: “مافيش داعي حد يطلع يقول كلمة على حسام حسن وإبراهيم حسن”، مضيفًا أن الوقت ليس مناسبًا لمثل هذه التصريحات، وهو ما أثار ردود فعل قوية من الطرفين، حيث جاء رد أحمد حسن سريعًا عبر حسابه على فيسبوك، حيث أكد أنه لن يسكت على هجوم شوبير، مشيرًا إلى أنه جاهز للرد على الهواء، كما أوضح أنه يعمل كمدير لمنتخب مصر التطوعي، وأن ما حدث بينه وبين الحضري هو مجرد مزاح معتاد بينهما، وهذا الأمر معروف للجميع

رد عصام الحضري على شوبير

حتى الآن، لم يعلق عصام الحضري بشكل رسمي على تصريحات أحمد شوبير، ولكن من المتوقع أن تتواصل ردود الفعل بين الأطراف الثلاثة، مما يجعل هذه الأزمة حديث الشارع الرياضي في مصر، ومع استمرار التوترات، يبقى التساؤل قائمًا حول كيفية تأثير هذه الخلافات على مسيرة المنتخب المصري في الفترة المقبلة.